الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
  • en English
  • ar العربية
  • Login
Iraq News
  • الرئيسية
  • الأخبار
    • العاجلة
    • المحلية
    • الاقليمية 
    • العالمية
  • رياضة
  • فن وترفيه
  • التكنولوجيا
  • اقتصاد وأعمال
  • الصحة
  • المنوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
    • العاجلة
    • المحلية
    • الاقليمية 
    • العالمية
  • رياضة
  • فن وترفيه
  • التكنولوجيا
  • اقتصاد وأعمال
  • الصحة
  • المنوعات
No Result
View All Result
Iraq News
en English ar العربية
No Result
View All Result
الرئيسية الاقليمية 
El-Fasher's fall to RSF risks new Sudan split: analysts

People lift national flags during a rally called for by Sudan's Popular Front for Liberation and Justice in Port Sudan on April 24, 2025, to denounce the siege imposed by the paramilitary Rapid Support Forces (RSF) on El-Fasher city and express support for its residents. Since April 2023, the war between the army and the RSF has killed tens of thousands, uprooted 13 million and created what the UN describes as the world's worst humanitarian crisis. El-Fasher, the state capital of North Darfur, remains the last major city in the vast Darfur region that the paramilitary group has not conquered. (Photo by AFP)

سقوط الفاشر في قبضة الدعم السريع يهدّد بتقسيم جديد في السودان (محللون)

AFP by AFP
أكتوبر 27, 2025
in الاقليمية 
0
0
SHARES
5
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أعلنت قوات الدعم السريع أنّها سيطرت على مدينة الفاشر في إقليم دارفور في السودان، الأمر الذي قال محللون إنّه قد يشكّل نقطة تحوّل في الحرب المستمرّة منذ عامين في البلاد، كما يثير مخاوف من تقسيم البلاد مجددا بعد عقد من استقلال جنوب السودان في العام 2011.

الأحد، أعلنت قوات الدعم السريع التي تخوض حربا مع الجيش منذ نيسان/أبريل 2023، السيطرة الكاملة على المدينة بعد حصار استمر حوالى 18 شهرا.

وفي حال تأكدت السيطرة، تكون قوات الدعم السريع قد أحكمت قبضتها على كامل إقليم دارفور، حيث أنشأت إدارة موازية تتحدى سلطة قائد الجيش الفريق عبد الفتاح البرهان، الحاكم الفعلي للسودان منذ انقلاب العام 2021 والموجود في بورتسودان في شرق البلاد.

ومن شأن السيطرة على الفاشر أن تعني احتفاظ الجيش بالسيطرة على المناطق الممتدة عل طول نهر النيل والبحر الأحمر في شمال البلاد وشرقها ووسطها، بينما تهيمن قوات الدعم السريع بقيادة حليفه السابق محمد حمدان دقلو على دارفور وأجزاء من الجنوب.

والفاشر هي عاصمة ولاية شمال دارفور، وكانت آخر مدينة كبيرة في الإقليم الشاسع تحت سيطرة الجيش وحلفائه.

وقال ألان بوسويل مدير مشروع القرن الإفريقي في مجموعة الأزمات الدولية، “هذه هي اللحظة التي يخشى كثيرون أن تؤدي إلى تقسيم واضح للسودان”.

وأضاف “سواء تحقق هذا السيناريو أو لا، فقد بات السودان بحكم المقسّم. وكلّما طال أمد هذه الحرب، من المرجّح أن يصبح هذا التقسيم أكثر رسوخا ومن الصعب الحؤول دونه”.

ومنذ حوالى عامين يشهد السودان حربا أسفرت عن مقتل عشرات الآلاف ونزوح حوالى 12 مليونا.

وفي الأشهر الأخيرة كثّفت قوات الدعم السريع هجماتها في دارفور وكردفان، بعدما أخرج الجيش مقاتليها من مدن رئيسية في وسط البلاد بينها الخرطوم في النصف الأول من العام الجاري.

وبينما تعرّضت الفاشر لهجمات متواصلة، صعّد الجيش غاراته الجوية على نيالا عاصمة جنوب دارفور التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع، حيث عمدت مؤخرا إلى تشكيل حكومتها الموازية.

وأفادت مجموعة لمراقبة الانتهاكات خلال الحرب، عن وقوع مجازر واسعة النطاق في كردفان الغنية بالنفط، بما في ذلك خلال هذا الأسبوع في بارا الواقعة شمال كردفان، بعدما أعلنت الدعم السريع استعادة السيطرة على المدينة الاستراتيجية الواقعة عند تقاطع طرق بين الخرطوم ودارفور.

– شبح ماضي دارفور –
كذلك، أفادت مجموعات ناشطة عن “تطهير عرقي” في الفاشر، منذ أعلنت قوات الدعم السريع السيطرة على المدينة، بينما حذر المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك من تزايد خطر “الانتهاكات والفظائع ذات الدوافع الإتنية”.

وأعادت هذه الاتهامات والتحذيرات إحياء شبح العنف العرقي ضد مجموعات غير عربية في دارفور قبل عقدين.

كذلك، ذكّرت بالمجازر العرقية التي ارتكبتها قوات الدعم السريع في الجنينة عاصمة غرب دارفور في العام 2023، والتي أسفرت عن مقتل حوالى 15 ألف مدني، معظمهم من المجموعات غير العربية.

ولا يزال حوالى 260 ألف مدني محاصرين في الفاشر، حيث يضطر العديد منهم إلى أكل علف الحيوانات من أجل البقاء على قيد الحياة.

وقامت قوات الدعم السريع ببناء ساتر ترابي يحيط بالمدينة ويعزلها عن المساعدات الإنسانية، كما يمنع كثيرين من الهروب.

وقال المحامي والمحلّل السوداني محمد النور المختص في مجال حقوق الإنسان، “بدأ الجحيم بالفعل”، مضيفا أنّ “هذا العنف متأصّل في جوهر الميليشيا”.

وانبثقت قوات الدعم السريع من ميليشيات الجنجويد العربية التي استعانت بها الحكومة مطلع الألفية في عهد عمر البشير لسحق تمرّد لمجموعات عرقية غير عربية في دارفور، ما أدى إلى مقتل 300 ألف شخص تقريبا في ظل اتهامات بالإبادة.

ومنحها البشير طابعا رسميا مطلقا عليها اسم قوات الدعم السريع، بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي) الذي كان تاجر إبل في السابق. ومع مرور الوقت، أصبحت المجموعة قوة شبه عسكرية نافذة، أثرتها تجارة الذهب السودانية، ودعمتها جهات خارجية أبرزها الإمارات.

وهذا الشهر، دانت المحكمة الجنائية الدولية قائدا في ميليشيا الجنجويد بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية خلال الحرب الأهلية التي شهدها إقليم دارفور قبل عشرين عاما.

ودين علي محمد علي عبد الرحمن المعروف باسم علي كوشيب بارتكاب جرائم عدة بينها الاغتصاب والقتل والتعذيب، وقعت في دارفور بين العامين 2003 و2004.

وأمل المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة أن يكون الحكم “تذكيرا جديدا لمرتكبي جرائم اليوم بأنه لا يمكن الإفلات من العقاب على الجرائم الجماعية المرتكبة ضد المدنيين”.

ويُتهم طرفا النزاع بارتكاب فظائع كثيرة.

– تدخل خارجي –
في وقت سابق من هذه السنة، أنشأت قوات الدعم السريع حكومة موازية في غرب السودان، في تحدٍّ للإدارة التي يقودها الجيش في الشرق على ساحل البحر الأحمر.

وقال كاميرون هدسون من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية (CSIS) ومقره واشنطن، لوكالة فرانس برس، إنّ سيطرة هذه القوات في دارفور من شأنها أن تعزّز مزاعمها عن طابعها الشرعي كحكومة.

ومع حصول الجانبين على إمدادات جديدة وتشجيع من الداعمين الخارجيين، انهارت جهود السلام التي تقودها واشنطن والقوى الإقليمية.

وتلقت قوات الدعم السريع أسلحة ومسيّرات من الإمارات، بحسب تقارير الأمم المتحدة، الأمر الذي تنفيه أبو ظبي.

من جانبه، حصل الجيش على دعم من مصر والسعودية وإيران وتركيا.

ورغم المحادثات التي جرت في واشنطن الأسبوع الماضي وشاركت فيها إلى جانب الولايات المتحدة، مصر والسعودية والإمارات، لم يتم تحقيق أي تقدم.

وقال بوسويل إن سقوط الفاشر سيمنح قوات الدعم السريع نفوذا أكبر في محادثات السلام. وأضاف “عسكريا، سيسمح لها أيضا بنشر مزيد من الموارد والمقاتلين على خطوط المواجهة”.

ندى-مفا/ناش/ب ق

Agence France-Presse ©

Tags: sudanالسوداننزاع
ShareTweet
Previous Post

بوتين يستقبل وزيرة الخارجية الكورية الشمالية ويشيد بتطور العلاقات بين البلدين

Next Post

البابا سيصلي في موقع انفجار مرفأ بيروت خلال رحلته الخارجية الأولى

AFP

AFP

وكالة الصحافة الفرنسية (AFP) هي واحدة من أعرق وكالات الأنباء العالمية، ويقع مقرها الرئيسي في باريس، فرنسا. تأسست الوكالة عام 1835، وتعد من أقدم وكالات الأنباء في العالم. تقدم AFP تغطية إخبارية بمختلف الأشكال، بما في ذلك النصوص والصور والفيديوهات والرسوم البيانية، وبالعديد من اللغات. وتعمل الوكالة من خلال شبكة عالمية من الصحفيين ومراكز إقليمية، وتهدف إلى تقديم أخبار دقيقة وموثوقة وحيادية لجمهور عالمي.

Next Post
Pope to pray at Beirut blast site during Lebanon, Turkey trip

البابا سيصلي في موقع انفجار مرفأ بيروت خلال رحلته الخارجية الأولى

ADVERTISEMENT

آخر الاخبار

Gaza's civil defence says at least 50 killed in Israeli strikes

مقتل 30 فلسطينيا بغارات إسرائيلية في غزة واتهامات لحماس بانتهاك وقف النار

أكتوبر 29, 2025
Trump says 'not sure' he will discuss Taiwan with Xi

ترامب: “غير واثق” من أن المباحثات مع شي ستتطرق لملف تايوان

أكتوبر 29, 2025
Microsoft holds 27% of OpenAI in revamped partnership

حصة “مايكروسوفت” من “أوبن إيه آي” أصبحت 27% تبلغ قيمتها 135 مليار دولار

أكتوبر 29, 2025
Saudi lambasts paramilitary 'human rights violations' in Sudan's El-Fasher

السعودية وقطر تنّددان بـ”انتهاكات” قوات الدعم السريع في الفاشر بالسودان

أكتوبر 29, 2025
18 killed in fresh migrant shipwreck off Libya: IOM

18 قتيلا في غرق مركب مهاجرين قبالة ليبيا (المنظمة الدولية للهجرة)

أكتوبر 28, 2025
NEWS IQ

نواكب أبرز الأحداث من مصادر ووكالات إخبارية موثوقة، ونقدّم محتوى حيادي ودقيق يشمل الأخبار في كافة المجالات. تابعنا يوميًا وكن على اطلاع دائم بكل جديد يهمك.

الأخبار

  • العاجلة
  • المحلية
  • الاقليمية
  • العالمية

الأبواب

  • رياضة
  • فن وترفيه
  • التكنولوجيا
  • اقتصاد وأعمال
  • الصحة
  • المنوعات
  • عن الموقع

الكلمات

conflict israel palestinians us اسرائيل افغانستان اقتصاد الاتحاد الاوروبي الامم المتحدة السودان الصين العراق المانيا الولايات المتحدة اليمن انترنت اوكرانيا ايران باكستان بريطانيا تجارة تركيا تظاهرة جيش حكومة خدمة دنيا دبلوماسية دفاع روسيا سوريا سياسة صحة فرنسا فلسطينيون قدم قضاء قطر لبنان مساعدات مصر مناخ نزاع نزاعات نووي هجرة

© ٢٠٢٥ تم تصميم وتطوير الموقع من قبل AdamoDigi.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
    • العاجلة
    • المحلية
    • الاقليمية 
    • العالمية
  • رياضة
  • فن وترفيه
  • التكنولوجيا
  • اقتصاد وأعمال
  • الصحة
  • المنوعات
  • عن الموقع
  • en English
  • ar العربية
  • العربية
  • English (الإنجليزية)