الخميس, يوليو 31, 2025
  • en English
  • ar العربية
  • Login
Iraq News
  • الرئيسية
  • الأخبار
    • العاجلة
    • المحلية
    • الاقليمية 
    • العالمية
  • رياضة
  • فن وترفيه
  • التكنولوجيا
  • اقتصاد وأعمال
  • الصحة
  • المنوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
    • العاجلة
    • المحلية
    • الاقليمية 
    • العالمية
  • رياضة
  • فن وترفيه
  • التكنولوجيا
  • اقتصاد وأعمال
  • الصحة
  • المنوعات
No Result
View All Result
Iraq News
en English ar العربية
No Result
View All Result
الرئيسية المنوعات
France expecting peak temperatures as heatwave hits Europe

Egyptian belly-dancers Amie Sultan (C), Safaa Said (L), and Menna Emmam (C), full-time instructors at the Taksim Belly-dance Institute, take part in a rehearsal in Cairo on April 12, 2025. As belly dancing gains popularity internationally, young Egyptian performers are working to restore its reputation at home, pushing back against decades of stigma to reclaim the dance as part of their artistic heritage. Once iconic figures of Egypt's cinematic golden age, belly dancers have watched their prestige wane, their art increasingly confined to nightclubs and wedding halls. (Photo by Khaled DESOUKI / AFP)

مصريات يحلمن بإعادة الرقص الشرقي الى عصره الذهبي لأنه “روحنا وحقيقتنا”

AFP by AFP
يوليو 1, 2025
in المنوعات
0
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

بينما يلاقي الرقص الشرقي رواجا عالميا متزايدا، لا يزال يعاني وصما اجتماعيا في مصر التي شهدت نشأة هذا الفن منذ العصور القديمة. ولكن على المسارح وفي مدارس تعليم الرقص، تخوض نساء مصريات معركة إعادة الرقص الشرقي الى مرتبته كفن عريق وجزء أساسي من التراث الثقافي.

في العصر الذهبي للسينما المصرية منتصف القرن الماضي، كان الرقص الشرقي موجودا بقوة ومرتبطا بأسماء نجمات كبيرات مثل نعيمة عاكف وتحية كاريوكا. على أهم المسارح في وسط مدينة القاهرة، قُدمت استعراضات مبهرة جذبت باستمرار جمهورا ضخما.

ولكن مع نهاية القرن العشرين تغيّرت الأجواء، إذ لم يعد الرقص الشرقي يقدَم إلا في الملاهي الليلية وصالات الأفراح، في وقت اتجّه المجتمع ليصبح محافظا أكثر، متأثرا بعوامل سياسية ودينية واقتصادية تركت أثرها على أكثر من قطاع في المجتمع المصري.

وبعد نحو 60 عاما على رحيل نجمة الرقص الشرقي نعيمة عاكف، ما زالت حفيدتها صافي عاكف تعلّم الرقص داخل مصر وخارجها، لكنها لا تقدمه إطلاقا للجمهور.

وتوضح عاكف لوكالة فرانس برس أنها فضّلت عدم ممارسة الرقص لأن “الدنيا تغيّرت. أصبحت الراقصة تواجه صعوبات كبيرة والمجتمع الشرقي لا ينظر للرقص على أنه فن”.

ورغم عزوف واضح لدى المصريات، لا يزال الرقص الشرقي يلاقي رواجا عالميا دفع عددا من الراقصات الأجنبيات للانتقال الى مصر حيث بتن يسيطرن على المشهد، الأمر الذي يساهم أيضا في توسيع الرفض المجتمعي للرقص.

وتقول صفاء سعيد، وهي مدرّبة رقص تبلغ 32 عاما، لوكالة فرانس برس، إنها لا تملك جوابا حين تُسأل عن أي مسارح يمكن ارتيادها لمشاهدة عروض فنية للرقص الشرقي.

وتضيف “أحلم بمكان نقدّم فيه عروضنا بشكل مستمر.. لنعرض فننا أمام محبي الرقص الشرقي الذين يريدون له الاستمرار”.

وتعلّم سعيد الرقص في “معهد تقسيم للرقص الشرقي” الذي أسسته مصممة الرقص إيمي سلطان، في محاولة لإعادة تقديم الرقص الشرقي كجزء من التراث المصري الذي يصلح للعرض في المسارح والمهرجانات الفنية وللإدراج على قوائم اليونيسكو.
– “روحنا وحقيقتنا” –

كانت سلطان راقصة باليه قبل أن تتجه للرقص الشرقي الذي تفضّل تسميته بـ “الرقص البلدي”.

وتوضح سلطان لفرانس برس أن “الرقص البلدي يعكس روحنا وحقيقتنا”، ولكن الآن يتم تقديمه “كمادة للترفيه السطحي المنفصلة عن جذورنا”.

في كتابها “الإمبريالية والهشّك بشّك”، تقول الكاتبة شذى يحيى إن جذور الرقص الشرقي تعود لمصر القديمة، إلا أن مصطلحات مثل “رقص البطن” (Belly dance) ظهرت مع الاستعمار وقامت باختزال معناه.

وتتحدث يحيى في الكتاب أيضا عن مصطلح “الهشّك بشّك” الذي يصنّف المرأة التي ترقص ب”المرأة اللعوب الخليعة الماجنة”.

ويضيف الكتاب “هو ليس مجرد نعت بالابتذال وسوء الخلق بل هو مرادف للشرّ والفجور”.

وتعتبر يحيى هذه النظرة للراقصات نتيجة تقاطع الاستعمار مع النظرة المجتمعية المحافظة، وقد تم توارثها عبر الأجيال.

ولهذا اختارت عاكف العمل كمدربة رقص. وتعمل عاكف داخل مصر وخارجها، وقضت ثلاث سنوات في اليابان في تعليم الرقص الشعبي المصري. وتقول إنها لا تتخيل أن ترقص في مصر في الوضع الراهن، مضيفة “لن تدخل أي راقصة هذا المجال وهي تشعر أنها تحترم نفسها”.

وتتابع “لم تعد ثمة عروض استعراضية جميلة. توجد فقط راقصات بلباس خليع لا يشغلهن سوى كيف يرقصن بشكل أكثر استفزازا”.
– على خشبة المسرح –

وأسست سلطان “معهد تقسيم للرقص الشرقي” لمواجهة النظرة السائدة عن الرقض الشرقي.

ومنذ العام 2022، استضاف المعهد عشرات النساء لتعلُّم الرقص، تعمل سبع منهن اليوم كمدربات رقص بدوام كامل في المعهد.

في “تقسيم”، تتدرّب النساء على الرقص الشرقي بشكل عملي ونظري ويتعلمن الموسيقى وتاريخ الرقص الشرقي منذ ما قبل عصر السينما، حيث راقصات مثل بمبة كشر وبديعة مصابني، وصولا لنجمات العصر الذهبي مثل كاريوكا وسامية جمال.

ولا يتوقف عمل سلطان عند “تقسيم”، بل تقدّم ندوات في الجامعات لتغيير الصورة النمطية عن الرقص الشرقي.

في العام 2023، قدّمت راقصات “تقسيم” عرض “النداهة” الذي يجمع بين الصوفية والرقص المصري التراثي والمعاصر.

وتقول سعيد “نحن بحاجة إلى المزيد من الأماكن لتقديم فننا”.

وتسعى سلطان لضمّ الرقص الشرقي إلى قوائم اليونيسكو للتراث غير المادي.

ولكنها عملية طويلة، إذ لا تقبل المنظمة الأممية سوى ترشيح واحد في العام من كل دولة، ومصر لديها بالفعل قائمة طويلة من الملفات التراثية التي تنوى تقديمها.

وتوضح سلطان أن التحدي الحقيقي يكمن في الحصول على مكان وسط الملفات الكثيرة التي تحضرها مصر.

ولم ترد وزارة الثقافة المصرية على طلب فرانس برس التعليق.

في هذا الوقت، الرقص متواصل في “تقسيم”.

بأقدام حافية، ترقص سلطان مع فرقتها على أنغام أغنية قديمة لأم كلثوم. وتقول “عندما نرقص، نحن لا نؤدي فقط، بل نتذكّر من نكون”.

معف/لم/ب ح

Agence France-Presse ©

Tags: ترفيهثقافةخدمة دنيارقصفنونمجتمعمصر
ShareTweet
Previous Post

إجلاء أكثر من 50 ألف شخص جراء الحرائق في تركيا

Next Post

صدامات في اسطنبول وتوقيف صحافيين بسبب رسم اعتُبر مسيئا للنبي محمد

AFP

AFP

وكالة الصحافة الفرنسية (AFP) هي واحدة من أعرق وكالات الأنباء العالمية، ويقع مقرها الرئيسي في باريس، فرنسا. تأسست الوكالة عام 1835، وتعد من أقدم وكالات الأنباء في العالم. تقدم AFP تغطية إخبارية بمختلف الأشكال، بما في ذلك النصوص والصور والفيديوهات والرسوم البيانية، وبالعديد من اللغات. وتعمل الوكالة من خلال شبكة عالمية من الصحفيين ومراكز إقليمية، وتهدف إلى تقديم أخبار دقيقة وموثوقة وحيادية لجمهور عالمي.

Next Post
Clashes in Istanbul over alleged 'Prophet Mohammed' cartoon

صدامات في اسطنبول وتوقيف صحافيين بسبب رسم اعتُبر مسيئا للنبي محمد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ADVERTISEMENT

آخر الاخبار

Canada central bank holds rate steady citing US tariff 'threats'

البنك المركزي الكندي يُبقي سعر الفائدة دون تغيير مشيراً إلى “تهديدات” الرسوم الجمركية الأمريكية

يوليو 31, 2025
Hezbollah says those demanding it disarm are 'serving' Israel

حزب الله: كل من يطالب بتسليم السلاح يخدم المشروع الإسرائيلي

يوليو 30, 2025
W.Sahara film festival urges Nolan to drop scenes shot in disputed territory

مهرجان سينمائي ينتقد كريستوفر نولان لتصويره مشاهد من فيلمه المقبل في الصحراء الغربية

يوليو 30, 2025
القضاء البريطاني يسمح لمجموعة "فلسطين أكشن" بالطعن في قرار حظرها

القضاء البريطاني يسمح لمجموعة “فلسطين أكشن” بالطعن في قرار حظرها

يوليو 30, 2025
UK flights disrupted by tech glitch

اضطراب وجيز في الملاحة الجوية في بريطانيا بسبب “مشكلة تقنية”

يوليو 30, 2025
NEWS IQ

نواكب أبرز الأحداث من مصادر ووكالات إخبارية موثوقة، ونقدّم محتوى حيادي ودقيق يشمل الأخبار في كافة المجالات. تابعنا يوميًا وكن على اطلاع دائم بكل جديد يهمك.

الأخبار

  • العاجلة
  • المحلية
  • الاقليمية
  • العالمية

الأبواب

  • رياضة
  • فن وترفيه
  • التكنولوجيا
  • اقتصاد وأعمال
  • الصحة
  • المنوعات
  • عن الموقع

الكلمات

2025 conflict iran israel us اسرائيل اقتصاد اقليات الامم المتحدة الصين العراق المانيا الولايات المتحدة انكلترا اوكرانيا ايران بريطانيا بطولة بيئة تجارة تحقيق تركيا ثقافة جيش خدمة دنيا دبلوماسية روسيا سوريا سياسة سينما صحة طقس طيران فرنسا فلسطينيون قدم لبنان مساعدات مشاهير مناخ موسيقى مونديال نزاع نزاعات نووي

© 2025 حقوق النشر- Iraq News

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
    • العاجلة
    • المحلية
    • الاقليمية 
    • العالمية
  • رياضة
  • فن وترفيه
  • التكنولوجيا
  • اقتصاد وأعمال
  • الصحة
  • المنوعات
  • عن الموقع
  • en English
  • ar العربية
  • العربية